أسكن روح أنثى شرقيه
أرويها من عطشي
وأهطل عليها مطر شوق
أتلمسها بشفاهي
فتنتفض نبضات قلبها
كأنها خيول بريه تسابق الريح حوافرها
يعلو صراخها
ثم يختفي صوتها
ثم تعلو انفاسها
كــ اعصار أنا أضرب أرضها
وأتركها معلقه بين الموت والنشوه
التحفها تحت جسدي
اترك الاشواق تداعب انوثتها
تتنهد ثم تغلي كــ بركان
لأذوب فوق نهديها كــ ثلج لامسته الشمس
وأحاول لملمت شتاتي
فأتبخر من عطر حباً
أشهق وأزفر بعمق
وأهتز معها في رعشة منها جديده
ونعيد ماأبتدأناه مرةً أخرى
بنفس الشوق لكن بنار لهيبها أعلى