الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015

يــا أنت 
أكره الهدوء في الحب
أريده طوفاناً مجنوناً ...
أعصاراً
لاتحده حدود 
لقاء أسد بفريسة ضعيفه
اريدك مهرة جامحه
بركان ينفث الأشواق
وأصوات أهٍ تملئ الأركان
أريدك وكأن الدنيا
أمطرت خمراً فوق سريري
فلا أجد به مكان
اتكأ عليه غير مبلل
أغمريني بشهدك
لعل نيران لهفتي
تخمد
لأنفجر فيك
ويهدأ اعصاري ،،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق