تعالي 
فعيون سيدك تشتاق جسدك
رؤيا صغيرك باكياً
بدموع ماء الورد
مداعبة نهداك وسلب عطرها 
أتركيه
يرتشف نبيذك الرمادي
ليثمل بك
ودافعي بجيوش رقتك
لامسي بأناملك رجولتي
أحتويها بكف يدك
أخرجي غضبي للعلن
دعي سيدك الصغير ينتفض
يقف شامخا
قبليه أرضيه عنك
تذوقيه قبل ان يغادرك
لأحشائك محارباً
أعطيه مايريد
ليقتلك برحمه
اتركيه ينهل من مائك
ويملأ غمدك خمراً لتهدأي