الأحد، 29 نوفمبر 2015

قبلتها وأحتضنتها
فهمست بأذني قائله
لن أطلب رحمتك الليله
اريدك بكل قساوة رجولتك
مغتصباً لانوثتي
قاسياً ممزقاً لما تبقى من خجلي
أريدك أن تجعلني أصرخ توسلا
فأنا محتاجه ان أعرف أني مازلت أنثى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق